لا تكون كمالك الحزين
تكبير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
لا تكون كمالك الحزين هذا الطائر العجيب ...
الذي يغني ويعزف أجمل الألحان
وهو ينزف من الحزن كمداً وألماً ...
فلا شيء في الدنيا يستحق من دمعتك قطرة واحدة ...
ولا ألما ولا كمداً...
بل إن الدنيا مزرعة الآخرة
ومسرح كبير يتحرك فيه الناس أجمعين ...
والناس فيه على نتيجتين ...
على النقيض إما خاسرين خائبين وإما ناجحين فرحين ...
فكون من الفرحين الفائزين في الدنيا والآخرة ... أدام الله أفراحنا وسعادتنا دائماً في طاعة الله جلّ وعلا.