بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سنحكي اليوم قصتنا لكن النتيجه واحده مع اختلاف المضمون
فــــــــــكر
ثـــــم اشتهى
ثـــــــــم حااااااول
فنجح
تلذذ بما اشتهى
ثم ذهبت اللذه فحل مكانها الالم
فكان العلاج
وانتهى الالم بقدره الله تعالى
بعد هذه القصه {{ نشبهها بالذنوب }}
لو وضعنا الذنب على انه كالحلوى فان لذه سوف تزول ... ويبقى الالم ... الندم ... الحرقه ...
لكن هنا الدواء .. لايوجد فيه الم .. بل لذه وانس
لاتحزن فإن الذنب يغفر
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: قال الله تبارك وتعالى: (يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة)